معلومات تهمك

تعرضت العشرات من منازل الاقباط بقرية دمشاوا هاشم التابعة لمحافظة المنيا لاعتداءات طائفية بربرية تضمنت اقتحام المئات من مسلمى القرية لمنازل المسيحيين وقيامهم بنهبها وتخريبها .. وكانت الاعتداءات قد بدأت عقب صلاة الجمعه حيث فوجئ المسيحيين من اهالى القرية والبالغ عددهم 450 شخص بتجمهر المئات من مسلمى القرية البالغ عددهم 30 الف واقتحمهم لكل منزل على حده بالسلاح ويقوموا بالاعتداء على اهل المنزل ثم ينهبوا محتوايته ويخربوا ما لا يستطيعوا نهبه وكرروا الاعتداءات على الكثير من منازل المسيحيين قبل ان تتدخل قوات الامن وتحوط القرية وكانت الاعتداءات قد حدثت بسبب قيام المسيحيين بالصلاة فى احد المنازل .. حيث ردد المتشددون اثناء اقتحمهم المنازل عبارات تعبر عن رفضهم الصلاة وتضمنت تهديدات للمسيحيين اذا ما حاولوا الصلاة مرة اخرى وكانت الاعتداءات استمرت 3 ساعات حتى حضر الامن وهو متواجد فى القرية الان

أصدرت الجمعية الوطنية الموريتانية قانونًا يدين حتى الموت أي "مرتد" من العقيدة الإسلامية. عقوبة الإعدام إلزامية الآن في حالات الردة في موريتانيا ، وهي دولة تقع في شمال غرب أفريقيا. في 27 أبريل 2018 ، أصدرت الجمعية الوطنية في البلاد قانونًا يجعل عقوبة الإعدام إلزامية لأي شخص يدان بـ "التجديف" أو الأعمال التي تُعتبر "تدنيسًا" . المدافعون الإسلامي في الغرب يصر على أن الإسلام ليس لديه عقوبة الإعدام بالنسبة لأولئك الذين التخلي عن الإيمان، ولكن الواقع مختلف. عقوبة الإعدام بتهمة الردة هي جزء من الشريعة الإسلامية، وفقا لجميع المدارس الفقهية. يقوم على القرآن. لا يزال هذا هو موقف جميع مدارس الفقه الإسلامي ، السنية والشيعية. يوسف القرضاوي، رجل الدين المسلم الأكثر شهرة وبروزا في وقال العالم: "يتفق الفقهاء المسلمون في القول بأن المرتدين يجب أن يعاقب، ولكن تختلف لتحديد نوع العقوبة التي لحقت بهم ، " قال . الزعيم لا يزال يقول: "معظم هؤلاء، بما في ذلك المدارس الأربعة الرئيسية في الفقه (الحنفي، والمالكي، والشافعي، والحنبلي) وكذلك غيرها

الآلاف من الناس في جميع أنحاء أوروبا يضعون رقائق الكترونية في أجسادهم تدعى الرقائق الحيوية. وفقا لتقرير حول هذا الاتجاه ، فإنهم يفعلون ذلك لأنهم "لديهم إيمان كبير في العمليات الرقمية وفي الإمكانات الإيجابية للتكنولوجيا." البلد الذي لديه أكبر عدد من الأشخاص الذين يزرعون الغرسات هو السويد ، حيث قام ما يقرب من 3500 مستخدم بتبني ، والذي يستخدم تقنية متكاملة للجسم. بالنسبة لبعض المستخدمين ، تقوم الشريحة باستبدال ، في نفس الوقت ، بطاقة الهوية ، وبطاقة الائتمان ، وتذكرة مترو الأنفاق وكلمات المرور للكمبيوتر والهاتف. بعض النماذج تسمح ، حتى ، لفتح باب السيارة أو المنزل.   ووفقاً للدراسة الاستقصائية ، من المرجح أن يشارك السويديون البيانات الشخصية "بسبب الطريقة التي يتم بها هيكلة نظام الضمان الاجتماعي السويدي". بالإضافة إلى ذلك ، اعتاد مواطنو البلاد على الابتكارات التكنولوجية. تم تأسيس شركات مثل Skype أو Spotify في البلاد وتستخدم الآن على نطاق واسع في جميع أنحاء العالم. بالإضافة إلى ذلك ، دفعت حركة ما قبل الإنسانية ، التي ظهرت في عام 1998 ، الأوروبيين ،

شهدت نيجيرية ما حدث في مجتمعها الذي اجتاحته جماعة بوكو حرام الإرهابية في عام 2014. وعلى الرغم من المعاناة ورؤية زوجها يتعرض للقتل أمام عينيها ، فقد أخبرت نفسها كيف أن  الاضطهاد الديني  انتهى بتعزيز إيمانها في الرب يسوع تدعى بالاسم المستعار لآنا ، لأسباب أمنية ، فقد أصبحت في الرابعة عشرة من عمرها ، بالضبط في أبريل 1982 ، أثناء درس دراسة الكتاب المقدس. تعيش في ولاية أداماوا ، وتزوجت ولديها خمسة أطفال. كانت حياة آنا وزوجها وأطفالها هادئة ، حتى غزا مسلحو بوكو حرام أداماوا في 29 أكتوبر 2014. وقال في مقابلة مع بوابة "  غيامي ": "كان الجميع يركضون ، وكان هناك إطلاق نار في كل مكان وإسقاط طائرات قنابل"  . أخذت آنا وزوجها أطفالهما ، سيارة العائلة وهربا من المدينة ، جنبا إلى جنب مع جيران آخرين ، لكن كان الأوان قد فات ، لأن المتطرفين الإسلاميين أغلقوا الطرق. " عندما وصلنا إلى الكمين الثالث ، رأينا عدة نشطاء من جماعة بوكو حرام. نحاول العودة ، لكننا رأينا المجموعة الأولى والثانية التي تأتي في اتجاهنا - ونبقى في المنتصف. لم استطع الفرار ". "

في ثلاثة أيام ، قُتل مئات المسيحيين على يد الإسلاميين في نيجيريا في غضون ثلاثة أيام فقط وقعت واحدة من أكبر عمليات قتل المسيحيين في الآونة الأخيرة في نيجيريا في ولاية بلاتو.  في نهاية الأسبوع الماضي ، وقعت ست هجمات انتحارية من قبل جماعة بوكو حرام المتطرفة ، بالإضافة إلى عمليات قتل جماعية للجهاديين من جماعة فولاني الإسلامية العرقية. ورغم أن الحكومة تعترف ب 86 حالة وفاة ، إلا أن هناك صورًا منتشرة في البلاد تثبت عدم إنقاذ الأطفال في القاتل . تم غزو القرى ونهبها وحرقها. قد يزداد عدد القتلى ، لأنهم غادروا منازلهم في عدة مواقع ، وهناك المئات من النازحين. وفقا لايمانويل ، الناشط المسيحي الذي أسس اليوبيل حملة، حملة لضمان الحرية الدينية في بلادهم، وكانت أكبر مجزرة في تاريخ مارس 2010 عندما قتل 500 شخصا في موجة من العنف في الدولة. بالفعل في فبراير 2016 ، توفي 300 في ولاية بينو. تظهر وفاة في نهاية الأسبوع الماضي أن الحكومة لا تملك المزيد من السيطرة على الوضع ، على الرغم من أنها تدعي العكس. " انها المحير أن أقلية مسلمة صغيرة لإرهاب المسيحيين، الذين هم أكثر عددا في ولاي

الطفلة سلفيا ميلاد بدر من بنى سويف يوم ٢٠١٢/٦/١٤ شخص مسلم كب بنزين عليها هى ومامتها علشان مسحيين واتشوهت خالص وسابوا البلد من زمان... واتحكم عليه بعشر سنوات والان خرج قبل اتمام مدة الحكم وسلفيا لما عرفت انه خرج بقت فى حالة خوف شديد... وسلفيا عملت عشرين عمليه ولسه بتتعالج لغاية دلوقتى إصابة الام داخليه ووجه سطحى لكن سلفيا هى اللى اتشوهت اكتر نصلى من اجلهم وان حقهم يرجعلهم و هذا المجرم ياخد جزاءه شير على اوسع نطاق  لتحذير