معلومات تهمك

نشر الناشط القبطى رامي كامل على صفحتة على الفيس بوك  فى عمارات المروة فى بورسعيد ، حى الزهور تقيم اسرة قبطية مشهود لهم بالاحترام من الجميع وهى اسرة مدام حنان سيفين . انشاء بعض الشباب طاولة بلياردو امام العمارة الساكنة فيها ليبدأ تجمع اسواء انواع البشر و يبدأ سيناريو التحرش بالاسرة القبطية المسالمة. بدأت القصة منذ شهور باول اشتباك بسبب التحرش ببنات الاسرة و انتهى ببلاغ فى قسم شرطة الزهور لم يتم تفعيله و تم اجبار الجميع على الصلح داخل القسم . بعدها بدأ الشباب البلطجية يشعروا بقوتهم وان قسم شرطة الزهور راض تماماً عن بهدلة هذه الاسرة و وقعت الحادثة الجديدة اثناء محاولة التحرش بزوجة اخوا م.حنان بموتوسيكل تم صدمها و اصيبت اصابات كبيرة و انتهى الامر ببلاغ فى القسم و الضغط من اجل الصلح و انتهت الواقعة . استمر التحرش بالاسرة المسيحية و ازداد طمع البلطجية فى الاسرة البسيطة و يوم الجمعة الماضية كانت احد البنات بالمنزل بمفردها حاول البلطجية "المعروفة اسمائهم" ان يقتحموا عليها الشقة و اتصلت هى بباقى الاسرة ليغيثوها و يتكرر البلاغ لقسم الشرطة فيقرر البلطجية تحويل الامر الى

اصيب مسيحي اثيوبي يبلغ من العمر 27 عاما بجروح خطيرة في ظهر رأسه عندما  هاجمه عصابة مسلحة من السكان المحليين مع منجل شبيه الساطور عندما كان في المنزل وحده لانه بشر بالمسيحية، وورلد ووتش مونيتور. وقع الهجوم في مدينة الحنة، وهي بلدة ريفية شرق العاصمة أديس أبابا، وأدى الهجوم إلى تدخل جراحي سريع لإنقاذ حياته. ووفقا لأبواب مفتوحة، التي تنتج التقرير السنوي عن البلدان التي اضطهد المسيحيين، ازداد العنف ضد المسيحيين في إثيوبيا في عام 2017. تم تسجيل أكثر من 100 حادثة تنطوي على اعتداءات بدنية على الناس، والأعمال التجارية، والسجن والقتل. من هذة القصة الحقيقية التى تجعلني اكثر ثقة فى عقيدتنا وتجعلنا متمسكين ونعترف بالمسيح فى كل مكان متوجدين فية  وان لا نخجل من كوننا مسحين لان فخرنا هو يسوع وفخرنا صليب ربنا واللهنا يسوع المسيح الذى مات على الصليب من اجل تحرير البشر من عبودية الخطية التى لا تمحة الا بسفك دم طاهر يحرر نفوسنا من اعباء الخطية والهلك الابدى ولانك فى المسيح يسوع صار لنا الدخول الى عرش النعمة بعد قبول المسيح والسير فى طريق الحق الذى يجعل من الخاطى مبرر ويحرر النفس من الش