شاهد ما قالة سامح عبد الحميد حمودة عن الدكتور الكبير مجدي يعقوب

نص البوست 
هل يدخل الدكتور مجدي يعقوب الجنة؟
هو رجل سخر نفسه لتخفيف آلام الناس، وأنشأ صراحا طبيا في أسوان لعلاج الغلابة بالمجان، ولكن:
الجنة للمسلمين فقط، الجنة لأولئك الذين رأوا الله الرب والإسلام ديننا ومحمد هو النبي ..
مجدي يعقوب إذا مات على المسيحية ولم يدخل الإسلام، فهو في النار، والأعمال الصالحة للمرضى لا تستفيد من الخروج من النار. وقد أهان ربه وموله برفضه دخول الإسلام، وحرمانه من محمد (صلى الله عليه وسلم).
وجميع الأديان باطلة إلا دين واحد هو الإسلام، وكل أتباع الديانات الأخرى كفار (والذين يسعون إلى دين غير الإسلام لن يقبلوه في الآخرة من الخاسرين)، وقال تعالى (دين والله الذي كان يهوديا أو مسيحيا، لم يؤمن بنبينا صلى الله عليه وسلم وتوفي على يهوديته أو مسيحته. هو كافر.
كما علق على البوست العديد من الناس منهم من مؤيد ومنهم من يعارض هذا الفكر التكفير 
وهذة بعض التعلقات لفراد علقة على البوست 
ـــ
مع احترامي لك يا شيخنا
مفيش بني آدم في الدنيا كلها يقدر يقول مين يدخل الجنة ومن يدخل النار
يعيش المرء من أهل النار ويموت من أهل الجنة والعكس
ـــ
استاذ سامح انت لست موفق في هذا البوست....اني احبك في الله
ــــ
احسنت واصبت ولعل القوم يعلمون
ــــ
الجنه ملك لرب الجنه وبعتقد انها شي نسبي بما يخص تصرفات الخالق
ـــ
وإن فعل من أعمال تنفع الناس فى الدنيا فأجره أخذه فى الدنيا من الناس ...
ولا ينفعه ذلك فى الآخرة إن مات على غير دين الإسلام ...

وتجب دعوته للإسلام بالحكمة والموعظة الحسنة ...
ونسأل الله تعالى أن يهديه للإسلام ...

وهذة التعلقات انها تدل على مدا الجهل والتخلف الذى وصل الية معظم تابعين هذا الفكر المتطرف الذى ناتج عن عقيدة راسخة فى اذهان مريضة تشرع وتحكم على الناس دون النظر الى انفسهم وما قادمة الى البشرية من افادة غير التدمير والخراب الذى حلة على الدول العرب وذالك لانهم يحملون هذا الفكر التكفير والذى ينحى كافة المعتقدات والاديان جانبان والتفارد بية والاعتقاد انهم على صواب والباقى على خطاء وما دون هذا الفكر سيكون فى النار ويعد هذا الفكر من اخطر الافكار التى دمارة شعوب ولا بد من التكاتف كشعب لتخلص من هذا الفكر الخطير 

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الأمير عبدالله الصباح يتخلى عن المعتقد الاسلامى ويتحول إلى المسيحية

كيفية استخدام بياض البيض أو صفار البيض للشعر

إنما نهاية كل شئ قد اقتربت